السبت، 5 مايو 2012

اشهر صوره لبرج رشيد



الصوره من سنة 2010
تصوير /صالح  صالح باشا
المكان/من جامع  الحبيب من الماذنه

برج رشيد سنه 1958

لمن لايعرف برج رشيد هذه القريه الجميله التى كانت هدفا للمخرجيين المتميزين


 للتصوير فيها من الخمسينات هذه الصور من فيلم ابوحديد هذه هى برج رشيد عام

1958 هذه الصور رساله لكل شخص لايعرف برج رشيد وايضا لكل من يعيش فيها


 ولايعرف قيمتها بلدنا برج رشيد من اجمل بلاد الدنيا ولكننا لا ندرك هذا لاندرك اننا


 نمتلك النيل والبحر المتوسط والنخيل والهواء النقى والجو المعتدل كم تساوى هذه 


الاشياء اقسم بالله العظيم ان تعيش فى غرفه فى برج رشيد خيرا من ان اعيش فى 


قصر خارجها والله اعلم اننى لا ابالغ





















الصور من فيلم ابوحديد 


بطولة فريد شوقى 


محمود المليجى

الجمعة، 4 مايو 2012

صور لبعض المناطق على البحر بقرية برج رشيد  وبعض صور المصيف والمنطقه المهجوره بالقرب من مصيف مدينة رشيد 
منطقة جميله جدا ويجب ان تستغل فصورة متحف او ماشابه ذلك.
الصور من سنة 2011















تصوير/اسلام على حسن
هذه بعض الصور لقلعه قيتباى ببرج رشيد
بالفعل برج رشيد بلد جميله جدا ولكن الكثيرون لايذكروها .


الصور من تصوير الاستاذ/عمرو البراوى.


واسلام على حسن










برج رشيد وقلعة قيتباى والحجر


 حجر رشيد، والمعروف خارج مصر باسم Rosetta Stone قلعة قايتباي يطلق عليها المؤرخون الأجانب باسم قلعة جوليان، والقلعة انشأها السلطان الأشرف قايتباي سنة 1479 ميلادية لتدافع عن هذه الثغر ضد الغزاة الذين يهاجمون مصر من البحر ، وهي مستطيلة الشكل ويوجد في نواحيها الأربع أبراج دائرية وبأسوارها مزاغل يستطيع الجنود أطلاق الأسهم أو النيران ، وفى داخل القلعة فى المساحة الفضاء التى تحتويها بقايا مبنى مستطيل كان يحتوى على حجرات للجند ومخازن ومسجد وصهريج مياه ،  وقد قام العديد من حكام مصر بإصلاحات وتغييرات واضافات منذ القرن الرابع عشر وحتىالقرن التاسع عشر الميلادي،

 امر الجنرال الفرنسى عبدالله جاك مينو بإصلاح قلعة جوليان
قام بإكتشاف هذا الحجر في أغسطس سنة 1799 بيير فرانسوا كسافييه بوشار (1772-1832) ، وكان ضابطاً مهندساً أحد ضباط الحملة الفرنسية ، أثناء قيامه بأعمال هندسية عند "قلعة جوليان" قرب رشيد ( ثغر فعلى مسافة 70 كم شرق الإسكندرية ) وعثرعلى الحجر المشهور بحجر رشيد تحت أنقاض هذه القلعة أثناء أجراءات تعديلات وإعادة بناءها وترميمها لتلائم الأسلحة الفرنسية الحديثة من مدافع وبنادق عندئذ وقع بصره على حجرة الجرانيت التي تبلغ متراً واحداً من حيث العلو، ويصل عرضها الى 73 سنتيمتراً وثخانتها الى 27 سنتيمتراً.
ويعتقد أن هذا الحجر كان ضمن نصب تذكارى ضخم أو من أحدى المعابد وعندما كان العرب المسلمين يحتاجون للأحجار كانوا يهدمون المعابد والكنائس ليأخذوا أحجارها لإنشآتهم الحربية أو حتى بناء مساجدهم وقد نقشت علي هذا الحجر نصوص ثلاثة بثلاث لغات مختلفة وهندما رأى الضابط «بوشار» عرف على الفور أهميته فقام بإستخراجه من الجدار وعزله على حدة . ثم أرسل إلى مهندس الجسور والطرقات «ميشيل آنج لانكري» الذي كان ماراً بالصدفة في مدينة «رشيد» وطلب منه مساعدته لفهم مغزى هذ الحجر وأهميته . ، وغيرها وفك رموز اللغة الهيروغليفية القديمة ولكنهم لم يصلوا إلى حل رموزه وبالتالي الكشف عن كل التاريخ المصري وهو ماأدى الى أن ذاعت شهرة هذا الحجر ومدينة رشيد نسبة إلى المكان الذى أكتشف فيه هذا الحجر